النقابات تعلن فبراير شهرا للاحتجاجات
أكد عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب العام الوطني للجامعة الوطنية للتعليم (التوجه الديمقراطي)، أنه تم الاعلان عن المحطات الاحتجاجية و التي تتضمن إضرابات وطنية ووقفات احتجاجية، نتيجة “استمرار تماطل وازرة التربية الوطنية في إيجاد حلول لمجموعة من المطالب العالقة لعدد من الفئات المتضررة بقطاع التعليم”.
وقد أعلن التنسيق النقابي الثلاثي المكون من النقابة الوطنية للتعليمCDT، والنقابة الوطنية للتعليمFDT، والجامعة الوطنية للتعليم FNE، عن برنامج تصعيدي ضد وزارة التربية الوطنية بخوض إضرابات وطنية مع تنظيم وقفات احتجاجية أمام مديرية الموارد البشرية لوزارة التربية الوطنية بالرباط، تليها مسيرات احتجاجية بعدد من المدن (الرباط، والدار البيضاء، وطنجة، ومراكش، وفاس، وانزكان).
وقال الإدريسي، إن جدول الاحتجاجات المعلن خوضها يهم عدد من الفئات المتضررة من بينها أساتذة التعاقد والمساعدين التقنيين والمساعدين الإداريين، وكذلك عمال حراس النظافة والاطعام واطر التوجيه والتخطيط وضحايا التعسفات الإدارية، إلى جانب بعض الأنشطة والقضايا منها الاحتجاج ضد مصادرة مقر المركزي للاتحاد الوطني لطلبة المغرب.
وشدد المسؤول النقابي نفسه، على أنه”عوض أن تفتح وزارة التربية الوطنية حوار جديا ومسؤولا مبني على التفاوض النقاش، إلا أنه للأسف مستمرة في نهج مقاربة “الهروب إلى الأمام” رغم ارتفاع منسوب الاحتقان بالقطاع”.
وقد أعلن التنسيق النقابي الثلاثي المكون من النقابة الوطنية للتعليمCDT، والنقابة الوطنية للتعليمFDT، والجامعة الوطنية للتعليم FNE، عن برنامج تصعيدي ضد وزارة التربية الوطنية بخوض إضرابات وطنية مع تنظيم وقفات احتجاجية أمام مديرية الموارد البشرية لوزارة التربية الوطنية بالرباط، تليها مسيرات احتجاجية بعدد من المدن (الرباط، والدار البيضاء، وطنجة، ومراكش، وفاس، وانزكان).
وقال الإدريسي، إن جدول الاحتجاجات المعلن خوضها يهم عدد من الفئات المتضررة من بينها أساتذة التعاقد والمساعدين التقنيين والمساعدين الإداريين، وكذلك عمال حراس النظافة والاطعام واطر التوجيه والتخطيط وضحايا التعسفات الإدارية، إلى جانب بعض الأنشطة والقضايا منها الاحتجاج ضد مصادرة مقر المركزي للاتحاد الوطني لطلبة المغرب.
وشدد المسؤول النقابي نفسه، على أنه”عوض أن تفتح وزارة التربية الوطنية حوار جديا ومسؤولا مبني على التفاوض النقاش، إلا أنه للأسف مستمرة في نهج مقاربة “الهروب إلى الأمام” رغم ارتفاع منسوب الاحتقان بالقطاع”.
التعليقات تعبر عن آراء أصحابها ولا علاقة للموقع بها ...